أميتاب بتشان وعادل امام وجهان لعملة واحدة هي الحفاظ علي النجاح طوال نصف قرن

جريدة البوابة المصرية
جريدة البوابة المصرية
محافظ الغربية يتابع الحملات التفتيشية على المخابز ومطاعم المأكولات الشعبية والاسواق والمحال التجارية بحي ثان المحلة محافظ مطروح يشهد فعاليات حفل تكريم متطوعي مؤسسة حياة كريمة الإعلان عن الفائزين بجوائز المسابقة الفنية لتصميم جداريات واجهات العمارات في إسنا إنطلاق فعاليات البرنامج التدريبي تدريب المدربين داخل جامعة كفر الشيخ أستاذ بجامعة الوادي الجديد ضيف شرف للمؤتمر الدولي بجامعة جرش في المملكة الأردنية الهاشمية النائب أيمن محسب : الـ ”دارك ويب” تُشكل تهديد لأمن وسلامة المجتمع .. ويدعو الأجهزة الأمنية لتشديد الرقابة عليها قيادي بمستقبل وطن: زيادة الدعم المقدم من صندوق إعانات الطوارئ عيديه الرئيس السيسي لعمال مصر حماة الوطن: افتتاحات الرئيس السيسي للمصانع ينهض بالمنتج المصري ويدعم ملف التوطين للصناعات والتصدير للخارج الحركة الوطنية: دعم الرئيس السيسي لقطاع الصناعة لتقليل الفجوة الاستيرادية وزيادة الإنتاج المحلي التعليم العالي: اختتام أعمال الدورة 90 لمؤتمر مجمع اللغة العربية السنوي جامعة حلوان تواصل حصد الإنجازات في بطولة العالم للزعانف رئيس هيئة قصور الثقافة يشهد احتفالية عيد العمال على مسرح 23 يوليو بالمحلة

فن وثقافة

أميتاب بتشان وعادل امام وجهان لعملة واحدة هي الحفاظ علي النجاح طوال نصف قرن

اميتاب باتشان وعادل امام
اميتاب باتشان وعادل امام

في نهاية الستينيات ظهر شاب هندي جديد إسمه "اميتاب باتشان" والشاب ده كان عنده مقومات النجم يعني وسيم وجسده رياضي وده بيؤهله أنه يمثل أفلام الحركة بالإضافة إلي إن عنده كاريزما وحضور كبير لكن كان عنده مشكلة واحدة بس أنه من أسرة ليست ثرية ومعندوش واسطة في عالم بوليوود تخليه يأخد خطوات اسرع وكل ما يملكه هو موهبته فقط.

علي الجانب الآخر كان في شاب من الأوساط الشعبية إسمه عادل إمام لا يمتلك اي مقومات النجومية وفقاً لمقاييس السوق التجاري يعني لا عنده جسد رياضي ويقدر يعمل أفلام حركة ولا يمتلك وسامة رشدي اباظه أو عمر الشريف ومعندوش الحالة الفنية الصاخبة اللي عند إسماعيل ياسين مجرد شاب عادي من الأوساط الشعبية بقفص صدري بارز تظن من الوهلة الأولي أنه مريض لدرجة أن الأستاذ عبدالمنعم مدبولي بيقول في أحد اللقاءات أنه اختاره في دور دسوقي أفندي في مسرحية أنا وهو وهي وده لأن السمات الشخصية للدور أنه شخص فقير جداً لدرجة أنه مش لاقي يأكل وفي نفس الوقت عنده شخصية وإحساس بالذات وده كان متوفر في عادل إمام ويأخد عادل إمام الدور في المسرحية ويتنقل في الأدوار الصغيرة لغاية ما يعمل فيلم رجب فوق صفيح ساخن ١٩٧٨ ويكون نقلة نوعية في عالم عادل إمام في شباك التذاكر.

لحد سنة ١٩٧٥ كان أميتاب مجرد ممثل عادي يعني يعمل دور مهم في الفيلم ده او فيلم تاني لكن حتي اللحظة لم يأخذ وضعه كنجم شباك جماهيري لحد ما يعمل فيلم الشعلة ١٩٧٥ واللي حطم الإيرادات في السينما الهندية وظل في السينمات الهندية سنين وتخطي حدود السينما الهندية ووصل للسوق العربية ولقب اميتاب باتشان منذ ذلك الحين "الفتي الغا.ضب للسينما الهندية" وتصدر إسمه كبطل جماهيري في أفلام الأكشن بالإضافة إلي افلام الحب والرومانسيه وظل علي الوضع ده طوال عقدين من الزمن من ١٩٧٥ الي ١٩٩٥ أو قبل التاريخ ده بفترة قليلة لحد ما ظهر جيل الشباب الجدد.

بعد نجاح فيلم رجب فوق صفيح ساخن أصبح عادل نجم شباك بإرادة الجماهير وهنا أدرك عادل شيء أساسي أن الجماهير هي اللاعب الأكبر في معادلة السينما وعليه أن يصنع أفلام تغازل أحلام الجماهير وخصوصاً البسطاء اللي هو منهم وصنعوا منه نجم أو بطل لاحلامهم فعليه أن ينتصر علي الشـ،ر كأي بطل سينمائي شعبي ولكن مقوماته الجسدية لا تؤهله لذلك فكيف سيتعامل مع تلك الفكرة وعشان كده كون عادل فرق عمل من المؤلفين والمخرجين والفرق ديه انقسمت للمرحلتين مرحلة الأفلام التجارية فكان عنده مؤلفين أمثال ابراهيم الموجي وصلاح فؤاد ولنين الرملي وبسيوني عثمان ومخرجين مثل نادر جلال ومحمد عبدالعزيز والتوليفة ديه صنعت افضل افلام عادل امام التجارية في فترة الثمانينات والتسعينيات والسبب في ده أنهم كانوا بيفصلوا أفلام تناسب شخصية عادل وبنيته الجسمانية بحيث أن المشاهد يصدق فعلا أن عادل إمام بتكوينه الجسماني ده يقدر يغلب بأيد واحدة سليمة عصابة كاملة زي ما حصل في فيلم سلام يا صاحبي ومفيش مانع برضو أنه يرقص ويغني في أفلامه زي حنفي الابهة وغيره وده ميمنعش أنه قام بتمصير أكثر من فيلم عالمي ناجح زي واحدة بواحدة وسلام يا صاحبي وحنفي الابهة وغيره.

الفريق الثاني اللي اعتمد عليه عادل كان وحيد حامد وشريف عرفة واللي كونوا مع بعض ثنائي جبار ساعد عادل إمام أنه يعمل تاريخه الفني الحقيقي فعمل أفلام زي الا رهاب والكباب والمنسي وطيور الظلام والنوم في العسل واللعب مع الكبار واللي صنف ضمن أفضل مائة فيلم مصري وديه المرحلة اللي تقدر تقول إن عادل إمام قدر ينصب نفسه زعيم للفن المصري خصوصاً مع تدهور الحالة الصحية للملك فريد شوقي واللي كان الاب الروحي لصناعة الفن عامة خلال أكثر من ٣٠ سنة وأنا هنا بتكلم عن عادل إمام في مرحلة الثمانينات والتسعينيات وهي ديه المرحلة الأهم في تاريخه الفني طب إيه اللي حصل بعد كده

أميتاب بتشان بعد ما كان النجم الأوحد في السينما الهندية وكانت أفلامه بتحقق الملايين بدأ الجمهور يمل من تيمة الفتي الغاضب خصوصاً مع تقدم أميتاب في العمر وإصراره علي أداء دور الفتي الشاب لدرجة أنه عمل فيلم سنة ١٩٩٨ هو و جوفاندا طالعين بيحبوا وبيتصارعوا علي حب مادهوري ديكست واميتاب في الوقت ده كان عنده ٥٥ سنة وصابغ شعره ومادهوري في الثلاثينات من عمرها في نفس الوقت بدأ الجيل الجديد من الممثلين الشباب بزعامة شاروخان يأخدوا وضعهم كأبطال ونجوم شباك فهتلاقي النجم شاروخان في ١٩٩٨ نزل بفيلم Kuch Kuch HOTA hai واللي حقق نجاح ساحق في الوقت ده.

في نهاية التسعينيات ظهر ما يعرف بالافلام الشبابية واللي كانت انطلاقتها بفيلم اسماعيليه رايح جاي ١٩٩٧ ثم افلام صعيدي في الجامعه الامريكيه وعبود على الحدود في حين أن عادل إمام أصر علي أداء أدوار الشاب اللي لغاية دلوقتى بيبو س البطلة فهتلاقيه عمل أفلام لم تحقق النجاح المطلوب زي الواد محروس بتاع الوزير١٩٩٩ وهالو أمريكا ٢٠٠٠ واللي كان الجزء الثالث من سلسلة أفلام ناجحة وهي بخيت وعديلة لكن ظهور افلام الشباب جعل من السهل علي الجمهور المقارنة بين الفئة العمرية اللي بيقدمها عادل والفئة العمرية اللي بيقدمها الشباب وظهر جلياً التقدم العمري لعادل إمام علي تلك الأدوار وده جعل الزعيم يأخذ خطوتين للخلف ليعيد ترتيب أوراقه من جديد.

بعد فشل أفلام اميتاب في شباك التذاكر في نهاية التسعينيات بيقرر اميتاب القيام بخطوة جريئة جدا وبيقرر يربي "سكسوكة بيضاء " ويترك شعره بدون صبغه ليطل علي الجمهور لأول مرة بأدوار الجراند "Grand" ويعمل أفلام بطولة مشتركة مع شاروخان مثل mohabatain 2000 و kabi kushi kabi gam 2001, kabhi alvida naa kehna2006, وأفلام تانية كتير ظهر بيها لأما بالدور الثاني أو كضيف شرف مع المحافظة علي قيمة واسم أميتاب بتشان كإسم أول علي التترات وقدر يعود مرة أخرى لنجاحه السابق.

بعد فشل عادل إمام بشباك التذاكر في نهاية التسعينيات وبداية الألفية بيقرر عادل عدم التعامل مع أي من فرق عمله السابقة سواء من المخرجين أو المؤلفين ويقرر التعامل مع جيل جديد من الشباب من المؤلفين والمخرجين لتفصيل افلام تليق بمرحلته السنية فبدأ بفيلم امير الظلام واللي مقدرش أنه يحققفي نهاية الستينيات ظهر شاب هندي جديد إسمه "اميتاب باتشان" والشاب ده كان عنده مقومات النجم يعني وسيم وجسده رياضي وده بيؤهله أنه يمثل أفلام الحركة بالإضافة إلي إن عنده كاريزما وحضور كبير لكن كان عنده مشكلة واحدة بس أنه من أسرة ليست ثرية ومعندوش واسطة في عالم بوليوود تخليه يأخد خطوات اسرع وكل ما يملكه هو موهبته فقط.

علي الجانب الآخر كان في شاب من الأوساط الشعبية إسمه عادل إمام لا يمتلك اي مقومات النجومية وفقاً لمقاييس السوق التجاري يعني لا عنده جسد رياضي ويقدر يعمل أفلام حركة ولا يمتلك وسامة رشدي اباظه أو عمر الشريف ومعندوش الحالة الفنية الصاخبة اللي عند إسماعيل ياسين مجرد شاب عادي من الأوساط الشعبية بقفص صدري بارز تظن من الوهلة الأولي أنه مريض لدرجة أن الأستاذ عبدالمنعم مدبولي بيقول في أحد اللقاءات أنه اختاره في دور دسوقي أفندي في مسرحية أنا وهو وهي وده لأن السمات الشخصية للدور أنه شخص فقير جداً لدرجة أنه مش لاقي يأكل وفي نفس الوقت عنده شخصية وإحساس بالذات وده كان متوفر في عادل إمام ويأخد عادل إمام الدور في المسرحية ويتنقل في الأدوار الصغيرة لغاية ما يعمل فيلم رجب فوق صفيح ساخن ١٩٧٨ ويكون نقلة نوعية في عالم عادل إمام في شباك التذاكر.

لحد سنة ١٩٧٥ كان أميتاب مجرد ممثل عادي يعني يعمل دور مهم في الفيلم ده او فيلم تاني لكن حتي اللحظة لم يأخذ وضعه كنجم شباك جماهيري لحد ما يعمل فيلم الشعلة ١٩٧٥ واللي حطم الإيرادات في السينما الهندية وظل في السينمات الهندية سنين وتخطي حدود السينما الهندية ووصل للسوق العربية ولقب اميتاب باتشان منذ ذلك الحين "الفتي الغا.ضب للسينما الهندية" وتصدر إسمه كبطل جماهيري في أفلام الأكشن بالإضافة إلي افلام الحب والرومانسيه وظل علي الوضع ده طوال عقدين من الزمن من ١٩٧٥ الي ١٩٩٥ أو قبل التاريخ ده بفترة قليلة لحد ما ظهر جيل الشباب الجدد.

بعد نجاح فيلم رجب فوق صفيح ساخن أصبح عادل نجم شباك بإرادة الجماهير وهنا أدرك عادل شيء أساسي أن الجماهير هي اللاعب الأكبر في معادلة السينما وعليه أن يصنع أفلام تغازل أحلام الجماهير وخصوصاً البسطاء اللي هو منهم وصنعوا منه نجم أو بطل لاحلامهم فعليه أن ينتصر علي الشـ،ر كأي بطل سينمائي شعبي ولكن مقوماته الجسدية لا تؤهله لذلك فكيف سيتعامل مع تلك الفكرة وعشان كده كون عادل فرق عمل من المؤلفين والمخرجين والفرق ديه انقسمت للمرحلتين مرحلة الأفلام التجارية فكان عنده مؤلفين أمثال ابراهيم الموجي وصلاح فؤاد ولنين الرملي وبسيوني عثمان ومخرجين مثل نادر جلال ومحمد عبدالعزيز والتوليفة ديه صنعت افضل افلام عادل امام التجارية في فترة الثمانينات والتسعينيات والسبب في ده أنهم كانوا بيفصلوا أفلام تناسب شخصية عادل وبنيته الجسمانية بحيث أن المشاهد يصدق فعلا أن عادل إمام بتكوينه الجسماني ده يقدر يغلب بأيد واحدة سليمة عصابة كاملة زي ما حصل في فيلم سلام يا صاحبي ومفيش مانع برضو أنه يرقص ويغني في أفلامه زي حنفي الابهة وغيره وده ميمنعش أنه قام بتمصير أكثر من فيلم عالمي ناجح زي واحدة بواحدة وسلام يا صاحبي وحنفي الابهة وغيره.

الفريق الثاني اللي اعتمد عليه عادل كان وحيد حامد وشريف عرفة واللي كونوا مع بعض ثنائي جبار ساعد عادل إمام أنه يعمل تاريخه الفني الحقيقي فعمل أفلام زي الا رهاب والكباب والمنسي وطيور الظلام والنوم في العسل واللعب مع الكبار واللي صنف ضمن أفضل مائة فيلم مصري وديه المرحلة اللي تقدر تقول إن عادل إمام قدر ينصب نفسه زعيم للفن المصري خصوصاً مع تدهور الحالة الصحية للملك فريد شوقي واللي كان الاب الروحي لصناعة الفن عامة خلال أكثر من ٣٠ سنة وأنا هنا بتكلم عن عادل إمام في مرحلة الثمانينات والتسعينيات وهي ديه المرحلة الأهم في تاريخه الفني طب إيه اللي حصل بعد كده

أميتاب بتشان بعد ما كان النجم الأوحد في السينما الهندية وكانت أفلامه بتحقق الملايين بدأ الجمهور يمل من تيمة الفتي الغاضب خصوصاً مع تقدم أميتاب في العمر وإصراره علي أداء دور الفتي الشاب لدرجة أنه عمل فيلم سنة ١٩٩٨ هو و جوفاندا طالعين بيحبوا وبيتصارعوا علي حب مادهوري ديكست واميتاب في الوقت ده كان عنده ٥٥ سنة وصابغ شعره ومادهوري في الثلاثينات من عمرها في نفس الوقت بدأ الجيل الجديد من الممثلين الشباب بزعامة شاروخان يأخدوا وضعهم كأبطال ونجوم شباك فهتلاقي النجم شاروخان في ١٩٩٨ نزل بفيلم Kuch Kuch HOTA hai واللي حقق نجاح ساحق في الوقت ده.

في نهاية التسعينيات ظهر ما يعرف بالافلام الشبابية واللي كانت انطلاقتها بفيلم اسماعيليه رايح جاي ١٩٩٧ ثم افلام صعيدي في الجامعه الامريكيه وعبود على الحدود في حين أن عادل إمام أصر علي أداء أدوار الشاب اللي لغاية دلوقتى بيبو س البطلة فهتلاقيه عمل أفلام لم تحقق النجاح المطلوب زي الواد محروس بتاع الوزير١٩٩٩ وهالو أمريكا ٢٠٠٠ واللي كان الجزء الثالث من سلسلة أفلام ناجحة وهي بخيت وعديلة لكن ظهور افلام الشباب جعل من السهل علي الجمهور المقارنة بين الفئة العمرية اللي بيقدمها عادل والفئة العمرية اللي بيقدمها الشباب وظهر جلياً التقدم العمري لعادل إمام علي تلك الأدوار وده جعل الزعيم يأخذ خطوتين للخلف ليعيد ترتيب أوراقه من جديد.

بعد فشل أفلام اميتاب في شباك التذاكر في نهاية التسعينيات بيقرر اميتاب القيام بخطوة جريئة جدا وبيقرر يربي "سكسوكة بيضاء " ويترك شعره بدون صبغه ليطل علي الجمهور لأول مرة بأدوار الجراند "Grand" ويعمل أفلام بطولة مشتركة مع شاروخان مثل mohabatain 2000 و kabi kushi kabi gam 2001, kabhi alvida naa kehna2006, وأفلام تانية كتير ظهر بيها لأما بالدور الثاني أو كضيف شرف مع المحافظة علي قيمة واسم أميتاب بتشان كإسم أول علي التترات وقدر يعود مرة أخرى لنجاحه السابق.

بعد فشل عادل إمام بشباك التذاكر في نهاية التسعينيات وبداية الألفية بيقرر عادل عدم التعامل مع أي من فرق عمله السابقة سواء من المخرجين أو المؤلفين ويقرر التعامل مع جيل جديد من الشباب من المؤلفين والمخرجين لتفصيل افلام تليق بمرحلته السنية فبدأ بفيلم امير الظلام واللي مقدرش أنه يحقق به النجاح المنتظر ثم لأول مرة نجد عادل إمام بيطلع في دور اب لشباب كبار في فيلم التجربة الدنماركية واللي بيرجع عادل امام كزعيم مرة أخرى لشباك التذاكر عشان تتوالي أعماله في تلك الفترة بأفلام ناجحة أخري زي مرجان احمد مرجان وزهايمر والسفارة في العمارة وحسن ومرقص ومعظم الأفلام ديه كانت تأليف يوسف معاطي وإخراج رامي إمام أو علي إدريس ولكن مع يناير ٢٠١١ وانهيار السوق السينمائي بيتوجه عادل إمام الي التليفزيون عشان يعود للتليفزيون بعد غياب ٣٠ سنة بأعمال ناجحة زي ناجي عطا الله والعراف وغيرها كثير.

في الحقيقة أن أميتاب بتشان وعادل امام ما هما إلا تجسيد لبعض أو وجهان لعملة واحدة وهي النجاح والمحافظة عليه علي مدار أكثر من نص قرن. بتشان وعادل امام ما هما إلا تجسيد لبعض أو وجهان لعملة واحدة وهي النجاح والمحافظة عليه علي مدار أكثر من نص قرن.



Italian Trulli